الأحد، 30 نوفمبر 2025

«المنصوري»… فخامة العباية الخليجية تتألق في مهرجان «آخر موضة» – الموسم 41

 



كتب: عمرو مصباح 


تستعد شركة المنصوري، إحدى العلامات الصاعدة بقوة في عالم تصميم وتصنيع العبايات الخليجية، للمشاركة في مهرجان «آخر موضة» في موسمه الحادي والأربعين، والمقرر إقامته يوم 12 ديسمبر المقبل داخل فندق توليب جاردينيا بمدينة نصر، تحت رئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين، في حدث يُعد من أهم المنصات المتخصصة في صناعة الموضة والأزياء بمصر والوطن العربي.


توقيع خاص للذوق الخليجي المعاصر


تأتي مشاركة «المنصوري» في المهرجان هذا العام تأكيدًا على حضورها المتنامي في سوق العبايات الراقية، حيث تقدم الشركة تصاميم تجمع بين الرقي، الفخامة، ودقة التنفيذ، مع حفاظها على روح الذوق الخليجي الأصيل، بأسلوب عصري قادر على مخاطبة المرأة الراقية الباحثة عن التميّز.


ومن خلال رؤيتها الفنية، تؤمن «المنصوري» أن الأناقة الحقيقية تنطلق من التفاصيل؛ لهذا تعتمد على:

 • قصّات دقيقة ومدروسة

 • خامات مختارة بعناية فائقة

 • لمسات هاند ميد راقية تضفي على كل قطعة طابعًا متفردًا من الفخامة


هوية واضحة ورؤية طموحة


تنطلق «المنصوري» برؤية واضحة تهدف إلى أن تكون واحدة من أبرز العلامات الرائدة في عالم العبايات الراقية داخل السوق العربي، وأن تصبح الوجهة الأولى للذوق الخليجي المتميز.

أما رسالتها، فترتكز على تقديم عبايات تجمع بين الفخامة والراحة وجودة الخامات ودقة التنفيذ، مع الحرص على تقديم تجربة شراء استثنائية تليق بعملائها.


تنوع في المنتجات يلبي كل الأذواق


تقدم شركة المنصوري مجموعة متكاملة تضم:

 • عبايات خليجي فاخرة

 • عبايات سواريه راقية

 • عبايات كاجوال بتفاصيل عصرية

 • عبايات هاند ميد بخيوط عالية المتانة

 • تصاميم خاصة حسب الطلب (Made to Order)


وهو ما يمنحها ميزة تنافسية قوية في تنويع الفئات المستهدفة دون الإخلال بخط الفخامة الذي بات عنوانًا ثابتًا لاسمها في السوق.


قيم تصنع الثقة


تعتمد «المنصوري» في مسيرتها على منظومة قيم واضحة تشمل:

 • الجودة كأساس للهوية

 • الالتزام في أدق التفاصيل

 • الحرفية العالية في الهاند ميد

 • الابتكار في التصميم

 • خدمة عملاء راقية


وهي قيم انعكست بوضوح على مستوى الانتشار المتزايد والثقة التي تحظى بها العلامة في أوساط جمهورها.


حضور استثنائي في «آخر موضة»


وتأتي مشاركة «المنصوري» في مهرجان «آخر موضة» – الموسم 41 – في توقيت بالغ الأهمية، حيث يشهد المهرجان هذا العام زخمًا كبيرًا في حجم المشاركات والعلامات التجارية، إلى جانب التغطية الإعلامية الواسعة وحضور نخبة من المصممين، خبراء الموضة، وأصحاب المصانع والعلامات التجارية.


ومن المنتظر أن تكشف «المنصوري» خلال المهرجان عن مجموعة مميزة من أحدث تصاميمها التي تعكس توجهها نحو المزج بين الفخامة الخليجية واللمسة العصرية المتجددة.


مهرجان «آخر موضة»… منصة الصناعة والإبداع


يُعد مهرجان «آخر موضة» واحدًا من أهم المهرجانات المتخصصة في عروض الأزياء وصناعة الترند في الوطن العربي، حيث يمتد تاريخه إلى نحو 18 عامًا من العمل المتواصل في دعم المصممين والعلامات التجارية، وصناعة منصّة حقيقية للانتشار والاحتراف، تحت قيادة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين.




المنصوري… عندما تتحول العباية إلى بصمة فخامة


تشارك «المنصوري» هذا الموسم وهي تحمل شعارها الذي يلخص فلسفتها:

«الفخامة في كل خيط هي مسؤولية كل فرد منّا»

لتؤكد من جديد أن العباية لم تعد مجرد زي تقليدي، بل لغة أناقة تُكتب بالخامة، وتُصاغ بالحرفية، وتُقدّم بثقة على منصات الموضة الكبرى.

السبت، 29 نوفمبر 2025

مونيكا… المرأة التي خُلقت لتكون نجمة وتتألق في سوبرستار العرب بدار الأوبرا المصرية – 20 ديسمبر

 



كتب: عمرو مصباح 


عندما تُذكر القوة… تُذكر الإرادة.

وعندما يُذكر الإبداع… تُذكر مونيكا.

النجمة ذات الحضور الطاغي، والجذور المتنوعة، والموهبة التي لا تعرف الحدود… تستعد للصعود إلى خشبة دار الأوبرا المصرية لتتسلم تكريمها ضمن فعاليات حفل جوائز سوبرستار العرب 2025 برئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين.


من السودان إلى مصر… ومن الإعلانات إلى النجومية!


ولدت مونيكا في السودان لأب مصري وأم إيطالية… مزيج صنع منها فنانة بطابع عالمي وصوت مختلف.

بدأت رحلتها من أمام كاميرات الإعلانات، لتصبح “نجمة الإعلانات الأولى في السودان” وتخطف أنظار الجميع بإعلان تاج محل الشهير.


لكنها لم تكتفِ بالنجاح السريع…

بل شقت طريقها إلى التمثيل مع فرقة هيلا هوب، ثم في اسكتشات رمضان الكوميدية مع القدير جمال حسن سعيد، وفيلم دائرة الشك، وأعمال درامية مميزة مع المخرج الكبير سعيد حامد والنجم ياسر رضا، وصولًا لمسلسل عصب هش وأعمال أخرى أثبتت فيها حضورها الاستثنائي.


مونيكا… صوت يكتب، يلحن، ويغنّي


انتقلت مونيكا من عالم التمثيل إلى الغناء السوداني، ثم إلى مصر حيث بدأت مرحلة جديدة أكثر نضجًا:

دروس موسيقية وتمثيلية، أعمال غنائية من كلماتها وألحانها، وتكريمات في عدد كبير من المهرجانات العربية… لتصبح فنانة شاملة تجمع بين الأداء والصوت والإحساس.


لماذا مونيكا في سوبرستار العرب؟


لأنها ليست مجرد فنانة…

إنها حكاية تمرد على الحدود، وإصرار على الحلم، ومسيرة تصعد بثبات من إعلان… إلى شاشة… إلى خشبة… إلى قلوب الجمهور.


وعلى مسرح دار الأوبرا المصرية، يوم 20 ديسمبر…

سيُضاء اسمها بين كوكبة من كبار الفنانين وصنّاع المحتوى والمبدعين العرب، في ليلة تُشبهها:

عظيمة… راقية… لا تُنسى.

دار الأوبرا المصرية تحتضن “سوبرستار العرب 2025”… ملتقى عربي كبير لتكريم روّاد الإنجاز وصنّاع التأثير في جميع القطاعات

 



كتب: عمرو مصباح 


في حدث عربي جامع يعكس روح الريادة وقيمة العمل الممتد، تستعد دار الأوبرا المصرية لاحتضان حفل توزيع جوائز سوبرستار العرب 2025 – Arab Superstar Awards 2025، والمقرر إقامته يوم 20 ديسمبر 2025، برئاسة الإعلامية والدكتورة مروة نورالدين، وبمشاركة واسعة لنخبة من كبار الشخصيات العامة، القيادات المؤسسية، روّاد القطاعات الاقتصادية، الرموز الثقافية، نجوم الفن، الإعلاميين، الأطباء، الأكاديميين، وصنّاع التأثير المجتمعي من مختلف أنحاء الوطن العربي.


ويأتي هذا الحدث ليكرّس مفهومًا متقدمًا للتكريم، يقوم على تقدير الجهد المؤسسي الفردي والجماعي، والاعتراف بالبصمة المهنية الحقيقية، بعيدًا عن النمطية أو المجاملات.




سوبرستار العرب… منصة عربية لصنّاع الفارق في كل الميادين


تحوّل “سوبرستار العرب” إلى منصة تكريمية شاملة تحتفي بالإنجاز في أوسع معانيه، حيث لا يقتصر على مجال دون آخر، بل يفتح أبوابه أمام:

 • القيادات التنفيذية

 • المسؤولين عن تطوير المؤسسات

 • روّاد الاقتصاد والاستثمار

 • القامات الأكاديمية والتعليمية

 • المؤسسات المجتمعية والإنسانية

 • الابتكار العلمي والتكنولوجي

 • الإعلام والفنون والطب


في رؤية تجمع بين الدولة، المؤسسة، الفرد، والمجتمع تحت مظلة واحدة عنوانها التأثير الحقيقي.




تنظيم احترافي بمعايير دولية


تُدار تفاصيل حفل سوبرستار العرب 2025 بمعايير تنظيمية تضاهي كبرى المحافل الدولية، من خلال:

 • إخراج فني وتلفزيوني احترافي

 • بروتوكولات استقبال رسمية للشخصيات والوفود

 • تنظيم السجادة الحمراء

 • قاعات مخصصة للهيئات والمؤسسات

 • تغطية إعلامية عربية ودولية

 • شراكات مع منصات رقمية كبرى


وتتولى الإعلامية والدكتورة مروة نورالدين رئاسة الحفل بما تمثله من قيمة إعلامية وثقل تنظيمي يعزز من مكانة الحدث على المستوى العربي.




فئات تكريم غير مسبوقة تشمل كل مفاصل المجتمع


تشمل جوائز سوبرستار العرب فئات واسعة تعكس البنية الكاملة للمجتمع العربي الحديث، ومن أبرزها:


 القيادات والمؤسسات

 • أفضل مؤسسة وطنية

 • أفضل هيئة خدمية

 • أفضل منظمة مجتمع مدني

 • أفضل مبادرة تنموية


 الاقتصاد وريادة الأعمال

 • أفضل رائد أعمال

 • أفضل شركة ناشئة

 • أفضل مؤسسة اقتصادية

 • أفضل مشروع وطني


التعليم والبحث العلمي

 • أفضل جامعة

 • أفضل مركز بحثي

 • أفضل قائد تربوي

 • أفضل إنجاز أكاديمي


الطب والصحة

 • أفضل طبيب

 • أفضل طبيبة

 • أفضل مؤسسة طبية

 • أفضل تخصص طبي داعم للمجتمع


الفنون والثقافة

 • أفضل ممثل

 • أفضل فنانة

 • أفضل عمل فني

 • أفضل مشروع ثقافي


 الإعلام

 • أفضل إعلامي

 • أفضل إعلامية

 • أفضل منصة إعلامية

 • أفضل برنامج


 التحول الرقمي وصناعة المحتوى

 • أفضل صانع محتوى

 • أفضل مؤثر مجتمعي

 • أفضل منصة رقمية

 • أفضل مشروع تكنولوجي


 العمل الإنساني والمجتمعي

 • أفضل مؤسسة خيرية

 • أفضل قائد مجتمعي

 • أفضل مبادرة إنسانية

 • أفضل برنامج تمكين


في رسالة واضحة بأن:


النجومية الحقيقية لا تُصنع في دائرة واحدة، بل تتكامل في كل مجالات البناء والتنمية.




نجوم الفن والشخصيات العامة والقيادات التنفيذية… مشهد عربي جامع


تتحوّل دار الأوبرا في ليلة الحفل إلى ملتقى استثنائي يجمع بين:

 • نجوم الشاشة

 • الرموز الإعلامية

 • القيادات المؤسسية

 • القامات الطبية

 • الشخصيات الاقتصادية

 • المؤثرين المجتمعيين


في صورة نادرة لا تجتمع فيها النجومية بالإنجاز فحسب، بل تُقدَّم كنموذج متكامل للنجاح العربي الحديث.




دار الأوبرا المصرية… حين تتلاقى الرمزية مع الريادة


يحمل اختيار دار الأوبرا المصرية دلالة عميقة، بوصفها أحد أهم رموز الثقافة العربية، لتكون منصة لتكريم:


رجال ونساء صنعوا التأثير في صمت، وتركوا بصماتهم في التنمية، والاقتصاد، والوعي، والصحة، والثقافة.




سوبرستار العرب 2025… احتفال بالقيمة قبل الصورة


ليلة 20 ديسمبر 2025 ليست مجرد موعد احتفالي، بل هي:

 • محطة اعتراف رسمي بالتميّز

 • لحظة تقدير للجهود طويلة المدى

 • مساحة التقاء بين الخبرة والشباب

 • وتوثيق لنماذج عربية صنعت النجاح باجتهاد لا بضجيج



البيانات الرسمية للحفل:


 المكان: مسرح دار الأوبرا المصرية – القاهرة

التاريخ: 20 ديسمبر 2025

 رئيس الحفل: الإعلامية والدكتورة مروة نورالدين

 الحدث: Arab Superstar Awards 2025


 في دار الأوبرا… يُصعد المجد على أكتاف كل من خدم مجاله بصدق، وأسّس لتأثير باقٍ لا يزول.

محمد الفايد… موهبة مصرية تتألق بكولكشن سواريه فخم في مهرجان آخر موضة الموسم 41



 كتب:عمرو مصباح 


في عالم الأزياء، حيث يلتقي الإبداع بالفخامة، يبرز اسم محمد الفايد كمصمم واعد استطاع أن يحوّل شغفه منذ الطفولة إلى بصمة حقيقية في تصميم الفساتين، ليصبح من أبرز الأسماء الواعدة في عالم فساتين السواريه.


من الرسم إلى الأزياء


بدأ محمد الفايد رحلته الفنية مع الرسم منذ سن 7 سنوات، ما منح عينيه حسًا جماليًا فريدًا ونظرة دقيقة للتفاصيل. هذا الشغف دفعه نحو عالم الفاشون، ليقرر تطوير نفسه بجدية من خلال الانخراط في كورسات متخصصة في تصميم الأزياء منذ 2019، وهو ما ساعده على اكتساب المهارات اللازمة للابتكار في تصميم الفساتين الراقية.


الانطلاقة العملية


بعد سنوات من التدريب والتعلم، افتتح محمد الفايد مكانه الخاص عام 2021، ليبدأ في تقديم مجموعاته الخاصة التي تعكس رؤية فنية متفردة تجمع بين الرقي والفخامة والابتكار، مع اهتمام دقيق بتفاصيل كل قطعة لتصبح كل فستان حكاية تحاكي ذوق المرأة العصرية.


مشاركة مميزة في مهرجان آخر موضة الموسم 41


ويستعد محمد الفايد لعرض كولكشن خاص جدًا لفساتين السواريه في مهرجان آخر موضة للموسم 41، المقرر عقده يوم 12 ديسمبر المقبل بفندق توليب جاردينيا بمدينة نصر، برئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين.


تأتي هذه المشاركة لتؤكد مكانته كمصمم شاب قادر على تقديم أعمال تمزج بين الذوق الرفيع والفخامة والتفاصيل الدقيقة، بما يلبي أذواق السيدات الباحثات عن التميز في المناسبات الخاصة.


تصميمات تجمع بين الفن والأناقة


تميزت فساتين محمد الفايد بـ التفاصيل الدقيقة، التطريز المتقن، والقصات المبتكرة التي تعكس فكرته الفنية وخبرته العملية، لتصبح كل قطعة تحفة فنية ترتقي بذوق المرأة العصرية وتمنحها شعورًا بالثقة والفخامة.


محمد الفايد يمثل جيل جديد من مصممي الأزياء المصريين الواعدين، الذين يثبتون أن الموهبة والشغف يمكن أن يصنعا اسمًا مميزًا في عالم الموضة، ويقدمون أعمالًا تجمع بين الفن، الذوق الرفيع، والإبداع المعاصر.


 محمد الفايد في مهرجان آخر موضة الموسم 41: تجربة فنية راقية لكل عاشقات الأناقة، حيث يتحول كل تصميم إلى تحفة تحمل توقيع مصمم شاب موهوب من قلب مصر.

بأمضاء مصمم الأزياء محمد جمال Samar Style… أناقة خليجية بفخامة مصرية منذ 2001 كل عباية حكاية… تصميم يروي ذوقك الرفيع وجودة لا تُضاهى

  


كتب: عمرو مصباح 

في عالم الموضة سريع التغير، تبرز بعض العلامات التجارية التي تستطيع أن تصنع اسمًا يرمز للفخامة والرقي والذوق الرفيع… وهنا تأتي Samar Style لتثبت نفسها كأيقونة في عالم ملابس المحجبات في مصر والعالم العربي، بقيادة ورؤية الأستاذ محمد جمال، مؤسس البراند وصاحبه.


من البدايات إلى الريادة


تأسست Samar Style في عام 2001، في وقت كانت فيه العبايات الخليجية تجربة جديدة على السوق المصري. ومنذ البداية، حرص الأستاذ محمد جمال على تقديم عبايات عالية الجودة بتصاميم مبتكرة وفاخرة، لتصبح كل قطعة حكاية فريدة تعكس الذوق الخليجي الراقي مع لمسة مصرية احترافية.


هوية ثابتة… مع تطور مستمر


على مدار أكثر من عقدين، حافظت Samar Style على هويتها الأصيلة:

 • جودة ثابتة لا تتغير

 • ذوق خليجي راقٍ

 • تنفيذ مصري محترف

 • خامات كورية فاخرة


كل تفصيلة في العباية، من القصّات الدقيقة إلى التطريز المتقن والخامات الفاخرة، تُظهر الاهتمام بالذوق والتفرد في التصميم الذي يقدمه البراند.


خبرة وابتكار… سر الثقة


اليوم، أصبحت Samar Style اسمًا موثوقًا في عالم ملابس المحجبات، بفضل:

 • خبرة طويلة في تصميم وتنفيذ العبايات والخامات الراقية.

 • تطوير مستمر لكل موديل بما يتماشى مع أحدث صيحات الموضة ويلبي أذواق السيدات الباحثات عن الرقي والفخامة.

 • التزام صارم بمعايير الجودة في كل قطعة تخرج من المصنع.

 • شراكة حصرية مع مكتب الرداء لتوزيع منتجات البراند في مصر والعالم العربي، من مقرهم في:


 118 شارع محمد فريد – وسط البلد


العباية ليست مجرد قطعة… إنها أسلوب حياة


في Samar Style، يؤمن الأستاذ محمد جمال أن الأناقة للمحجبة ليست رفاهية، بل حق أساسي، وأن العباية يجب أن تكون:

 • مريحة في ارتدائها

 • شيك ومتقنة التصميم

 • تحافظ على رونقها مع مرور الوقت


وكل هذه المبادئ تجعل كل عباية من Samar Style رمزًا للرقي والفخامة والذوق الخليجي المتقن بخبرة مصرية.


 Samar Style: العباية ليست مجرد قطعة… إنها أسلوب حياة، فخامة ورقي وذوق خليجي متقن بخبرة مصرية 


منذ 2001، وبقيادة الأستاذ محمد جمال، تستمر Samar Style في تقديم أناقة متجددة لكل محجبة تبحث عن التميز والجودة والذوق الرفيع، لتظل علامة فارقة في عالم ملابس المحجبات في مصر والعالم العربي.

ولاء صالح… لمسة فنية مصرية تتألق بكولكشن أطفال في مهرجان آخر موضة الموسم 41

 


كتب :عمرو مصباح 

الموهبة والإبداع لا يعرفان حدودًا، وولاء صالح أثبتت ذلك منذ أولى خطواتها في عالم تصميم الأزياء الحريمي وأزياء الأطفال. بخبرة متجددة وشغف كبير بالتفاصيل، استطاعت أن تصنع أسلوبها الخاص الذي يمزج بين الراحة، الجمال، والفخامة العملية.


شغف فني منذ الطفولة


بدأت ولاء صالح رحلتها الإبداعية مع الرسم منذ سن مبكرة، وهو ما منحها نظرة دقيقة للتفاصيل وحسًا بصريًا فريدًا، دفعها لتطوير موهبتها في تصميم الأزياء. من خلال كورسات متخصصة منذ عام 2020، صقلت مهاراتها الفنية لتتمكن من ابتكار موديلات عصرية تجمع بين الجمال والراحة وتلبي احتياجات السوق.


مسيرة مهنية متكاملة


افتتحت ولاء صالح مكانها الخاص عام 2021، وبدأت في تقديم مجموعاتها الخاصة، التي تعكس رؤية فنية متفردة واهتمامًا دقيقًا بأدق التفاصيل. تشمل مهاراتها:

 • رسم وتطوير الباترون

 • تنفيذ العينات (Samples)

 • اختيار الأقمشة والخامات بعناية فائقة

 • تحويل الأفكار إلى تصاميم جاهزة

 • متابعة ترندات الموضة وتطوير تصاميم مواكبة للسوق


كل تصميم من مجموعاتها يروي حكاية خاصة للأطفال والأمهات الباحثات عن الأناقة والفخامة العملية.


مشاركة مميزة في مهرجان آخر موضة الموسم 41


تستعد ولاء صالح لعرض كولكشن أطفال حصري وفريد في مهرجان آخر موضة للموسم 41، المقرر يوم 12 ديسمبر بفندق توليب زهراء جاردينيا بمدينة نصر، برئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين.


تصاميم تجمع بين الفن والراحة


تميزت مجموعتها الأخيرة بـ ألوان حيوية، قصات مبتكرة، وخامات فاخرة، ما يضمن راحة الأطفال وسهولة الحركة، مع الحفاظ على الذوق الرفيع والأناقة. كل قطعة تعكس رؤية مصممة شابة تركز على الجودة والابتكار والفن المعاصر.


ولاء صالح تمثل اليوم جيلًا جديدًا من مصممات الأزياء المصريات، اللواتي يقدمن أعمالًا تمزج بين الحداثة والفخامة، وتضع بصمة مميزة في عالم أزياء الأطفال، لتصبح كل مجموعة تجربة فنية تليق بكل طفل وكل أم تبحث عن التميز.


 ولاء صالح في مهرجان آخر موضة الموسم 41: كولكشن أطفال مبتكر يجمع بين الفخامة، الذوق الرفيع، والراحة، ليجسد موهبة مصرية شابة متألقة في عالم الموضة.

الجمعة، 28 نوفمبر 2025

دار الأوبرا المصرية تتوّج د. نورا مقشط كأفضل أخصائية تغذية علاجية وتجميل لا جراحي في “سوبرستار العرب”

 


القاهرة – خاص


في ليلة تُجسّد قمة الرقي والتميز، وتحت أضواء أعرق المسارح الثقافية في الشرق الأوسط، تحتضن دار الأوبرا المصرية يوم 20 ديسمبر المقبل فعاليات حفل توزيع جوائز سوبرستار العرب، الحدث الذي يُعد أحد أبرز المحافل العربية لتكريم صُنّاع التأثير في مختلف المجالات الطبية والإعلامية والفنية وريادة الأعمال، وذلك برئاسة الإعلامية والدكتورة مروة نورالدين.


وفي هذا الإطار، أعلنت اللجنة المنظمة للحفل عن اختيار الدكتورة نورا مقشط لنيل لقب أفضل أخصائية تغذية علاجية وتجميل لا جراحي، في تكريم يعكس حجم ما قدمته من إنجازات مهنية وعلمية، ودورها المؤثر في ترسيخ مفاهيم الصحة الشاملة والجمال الآمن غير الجراحي.



مسيرة مهنية صنعتها بالعلم والانضباط


على مدار سنوات من العمل الجاد، نجحت الدكتورة نورا مقشط في ترسيخ اسمها كأحد النماذج الطبية المتميزة في مجال التغذية العلاجية الإكلينيكية والتجميل غير الجراحي، من خلال منهج علمي متكامل يقوم على الربط بين:

 • التغذية السليمة

 • نمط الحياة الصحي

 • العناية الطبية بالبشرة والجسم

 • التقنيات الحديثة غير الجراحية


وقد انعكس هذا النهج في البرامج العلاجية التي قدمتها، والتي استهدفت:

 • علاج مشكلات الوزن بأسلوب علمي آمن

 • تحسين الصحة العامة عبر التغذية العلاجية

 • دعم نضارة البشرة والشعر من الداخل قبل الخارج

 • الاعتماد على تقنيات تجميل غير جراحية قائمة على أحدث ما توصل إليه العلم


كما تُعد مؤسسة Perfect Body Clinics، التي تحوّلت خلال فترة قصيرة إلى واحدة من الأسماء البارزة في مجال العناية بالجسم والبشرة، اعتمادًا على أحدث أجهزة الليزر، وبروتوكولات التجميل غير الجراحي، إلى جانب خطط غذائية علاجية دقيقة ومدروسة.




من العيادة إلى التأثير المجتمعي


لم تقتصر مسيرة د. نورا مقشط على العمل داخل العيادات، بل امتد دورها إلى المجال الإعلامي والمجتمعي، حيث حرصت على تقديم محتوى طبي توعوي مبسّط عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، يستهدف:

 • رفع الوعي بأهمية التغذية العلاجية

 • تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الحميات القاسية

 • التحذير من مخاطر التجميل العشوائي

 • تعزيز مفهوم الجمال الطبيعي القائم على أسس طبية آمنة


وهو ما أسهم في اتساع قاعدتها الجماهيرية داخل مصر وخارجها، وتحولها إلى إحدى الشخصيات المؤثرة في مجالها عربيًا.




“سوبرستار العرب”.. منصة الكبار


ويُعد حفل سوبرستار العرب من أهم الفعاليات التي تهدف إلى تكريم أصحاب البصمات الحقيقية في مجالاتهم، حيث يجتمع على خشبة دار الأوبرا كبار نجوم الفن، ورواد الإعلام، وخبراء الطب، وصُنّاع النجاح من مختلف الدول العربية.


ويمنح اختيار دار الأوبرا المصرية لإقامة الحدث هذا العام قيمة ثقافية ورمزية كبرى، تجعله واحدًا من أكثر حفلات التكريم فخامة وتأثيرًا، فيما تأتي رئاسة الإعلامية والدكتورة مروة نورالدين للحفل لتؤكد البعد المهني الرصين الذي يحمله الحدث.





تكريم بحجم المسيرة


اختيار الدكتورة نورا مقشط لهذا اللقب لا يُعد مجرد تتويج موسمي، بل هو اعتراف رسمي بمسيرة مهنية قائمة على الاجتهاد، والتطوير المستمر، وربط العلم بالتطبيق العملي، في واحد من أكثر القطاعات حساسية وتأثيرًا في حياة الإنسان.


ومن المنتظر أن تشهد ليلة 20 ديسمبر لحظة تكريم خاصة للدكتورة نورا مقشط على خشبة دار الأوبرا، وسط حضور نخبة من أبرز الشخصيات الإعلامية والطبية وخبراء الجمال من مصر والوطن العربي.

 هكذا تتحول المسيرة إلى منصة، والإنجاز إلى تتويج، والنجاح إلى لحظة يُحتفى بها تحت أضواء دار الأوبرا المصرية.

رنا الغزاوي… عندما تتحول الموهبة إلى بصمة عالمية في عالم الموضةوواستعدادات استثنائية للمشاركة في مهرجان «آخر موضة» – الموسم 41

 





كتب:عمرو مصباح 


في عالم تتسارع فيه صيحات الموضة وتتبدّل الاتجاهات، تبقى بعض الأسماء قادرة على أن تصنع لنفسها طريقًا خاصًا، وبصمة لا تشبه سواها. ومن بين هذه الأسماء تبرز مصممة الأزياء رنا الغزاوي كأحد النماذج الملهمة التي استطاعت أن تحوّل الموهبة إلى مشروع فني متكامل، يجمع بين الأصالة المصرية والذوق العالمي المعاصر، مع اعتماد واضح في تصميماتها على التراث العربي والمصري العريق الذي يمزج بين الإبداع والهوية.


من كلية الإعلام إلى عالم التصميم


بدأت الحكاية بعد تخرّج رنا الغزاوي من كلية الإعلام، حيث كان طريقها الأكاديمي مرسومًا بوضوح نحو العمل الجامعي والمجال الإعلامي، إلا أن موهبتها الفطرية في تصميم وتنفيذ الفنون اليدوية، وشغفها العميق بعالم الموضة والأزياء، كانا أقوى من أي مسار تقليدي. انجذبت للفن بشغف كبير، وبدأت تخطو بثبات أولى خطواتها في طريق الإبداع.


من التراث المصري إلى العالمية


انبثقت لحظة الانطلاق الحقيقية حين قررت رنا الغزاوي تصميم موديلات خاصة لشهر رمضان مستوحاة من التراث المصري الأصيل الغني بالزخارف والعناصر البصرية الفريدة. ولم تكتفِ بالموهبة وحدها، بل حرصت على التطوير المستمر من خلال:

 • الحصول على كورسات متخصصة في تصميم الأزياء

 • حضور معارض ومهرجانات عالمية في مجال الموضة

 • متابعة أحدث الاتجاهات العالمية


ومن هنا بدأت مرحلة المزج الذكي بين الهوية المصرية والخامات والإكسسوارات الأجنبية، لتخرج تصميمات تحمل شخصية خاصة وبصمة متفردة داخل خطوط الموضة العالمية، وهو ما جعل أعمالها تحصد إعجابًا واسعًا داخل مصر وخارجها.


جوائز واستحسان دولي


بفضل هذا الأسلوب المتميز، استطاعت رنا الغزاوي أن تحتل مكانة لافتة على خريطة الموضة، حيث:

 • لاقت تصميماتها استحسانًا كبيرًا في الدول التي يتم التصدير إليها

 • حصلت على عدة جوائز من منصات إعلامية ومهرجانات فنية متخصصة

 • أصبحت من الأسماء التي يُنتظر جديدها في كل موسم


مشاركة استثنائية في مهرجان «آخر موضة» – الموسم 41


تستعد مصممة الأزياء رنا الغزاوي للمشاركة في مهرجان «آخر موضة» في موسمه الـ41، والذي يُقام تحت رعاية ورئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين، في حدث يُعد من أبرز وأكبر المهرجانات المتخصصة في عالم الموضة والأزياء في مصر والوطن العربي، وصاحب تاريخ يمتد لما يقرب من 18 عامًا من النجاحات المتواصلة.


وتأتي هذه المشاركة بصورة استثنائية من خلال كولكشن جديد كليًا:

 • يعكس تطورًا واضحًا في رؤيتها الفنية

 • يجمع بين الفخامة والهوية الشرقية بروح عصرية

 • يعتمد على تفاصيل دقيقة وخامات مختارة بعناية فائقة

 • يخاطب الذوق العربي والعالمي في آنٍ واحد


وأكدت رنا الغزاوي أن مشاركتها المتواصلة في مهرجان «آخر موضة» تنبع من إيمانها الحقيقي بدوره المهم في:

 • دعم المصممين

 • فتح آفاق جديدة للانتشار

 • صناعة النجوم

 • ربط السوق المحلي بالأسواق العربية والدولية


«آخر موضة»… منصة النجوم وصناعة المستقبل


يُعد مهرجان «آخر موضة» واحدًا من أبرز المهرجانات المتخصصة في:

 • عروض الأزياء

 • اكتشاف المواهب

 • دعم العلامات التجارية

 • ربط المصممين بالمستثمرين والإعلام


ويتميّز المهرجان بحضور نخبة من:

 • نجوم الفن

 • الإعلاميين

 • أصحاب المصانع والعلامات التجارية

 • صُنّاع الموضة في مصر والوطن العربي


رنا الغزاوي… حضور ثابت في مواسم النجاح


تؤكد رنا الغزاوي حرصها الدائم على التواجد في مواسم مهرجان «آخر موضة»، باعتباره محطة أساسية في مسيرتها المهنية، ومنصة حقيقية لعرض كل جديد، واستكمال رحلة النجاح بثقة وثبات نحو آفاق أوسع من الانتشار محليًا وعربيًا وعالميًا.

مشاهير الفن والمجتمع يحتفلون بعيد ميلاد ميرفت عطا الله بالتجمع الخامس

 



كتب: عمرو مصباح 


في أجواء من البهجة والرقي، احتفل عدد كبير من نجوم الفن والمجتمع مساء أمس الخميس بعيد ميلاد ميرفت عطا الله، صاحبة مركز “ترانسفورم” للتجميل، وذلك داخل فيلتها بالتجمع الخامس.




شهد الحفل حضور المهندس ناجي الحناوي، رئيس مجلس إدارة “الحناوي جروب”، والمهندس ماهر عبد السميع وزوجته الدكتورة هبة إسماعيل، ورجل الأعمال محي بدراوي وزوجته السيدة رشا، رجل الأعمال مجدي درياس و زوجته والمهندس مصطفى عتمان وزوجته الدكتورة رشا العناني، والشيخة فاطمة الفاسي.


كما شاركت في الحضور الفنانتان نهال عنبر وعبير منير، دينا عبد الله وأحيا الحفل النجم مصطفى قمر بباقة من أشهر أغانيه، إلى جانب فقرة استعراضية للراقصة ديانا، وسط تفاعل كبير من الضيوف الذين حرصوا على تقديم التهاني لعيد ميلاد ميرفت عطا الله متمنّين لها دوام النجاح والتألق.



فندق سيجال يحتفل بمرور ربع قرن من العمل المتواصل

 



كتبت: لميا التميمي 


نعتز اليوم بالاحتفال بربع قرن من العمل الجاد وتقديم خدمات فندقية متميزة لضيوفنا. لقد كانت هذه السنوات رحلة نجاح مستمرة شارك في صنعها فريق عمل محترف وشركاء دعمونا طوال الطريق. ونؤكد التزامنا بمواصلة التطوير وتقديم تجارب ضيافة ترتقي لتوقعات ضيوفنا، مع التركيز على الاستدامة وتحديث مرافق الفندق بما يتناسب مع تطور القطاع السياحي."



"وفي هذه المناسبة، أتوجّه بخالص الشكر والتقدير إلى السيادة اللواء مدرك، مالك الفندق والرئيس التنفيذي، تقديرًا لتوجيهاته الرشيدة ورؤيته الواضحة التي كانت حجر الأساس في النجاحات التي حققها الفندق على مدار السنوات الماضية. لقد كان لدعمه المستمر، وحرصه على التطوير، وكرمه وتقديره الدائم لفريق العمل، دورٌ محوري في ترسيخ مكانة فندق سيجال كأحد أهم المقاصد السياحية بالغردقة والوصول إلى هذا الإنجاز الذي نحتفل به اليوم."


وسيقدم الفندق خلال فترة الاحتفال باقة من العروض والفعاليات الخاصة تكريمًا لضيوفه وشركائه، إضافة إلى الإعلان عن خطط تطوير جديدة تهدف إلى تعزيز التجربة السياحية بمدينة الغردقة خلال المرحلة المقبلة.

Rasha Al-Anani… From Public Relations to Mental Wellness Advocacy: A Journey Built on Awareness, Purpose, and Human Impact

 



In a time when the pressures of modern life are reshaping the emotional fabric of society, some individuals choose not only to understand these changes, but to respond to them with purpose.


Among those voices is Dr. Rasha Shokry Al-Anani, whose career reflects a remarkable evolution—from public relations and institutional communication to a deeply human mission in mental health and family counseling.


A Career Built on Experience and Reinvention


Dr. Al-Anani began her academic path at the Faculty of Arts, Ain Shams University, majoring in English.



Like many women balancing personal and professional responsibilities, she paused her career to focus on raising her children—a break she describes not as a setback, but as “the quiet moment before a different kind of beginning.”


When she returned to professional life, she entered the fields of marketing and public relations, working with both local and international entities, including COMESA. Her responsibilities included

communication with ministries, embassies, and large institutions—experience that honed her strategic communication skills and shaped her understanding of people, structure, and influence.



A Calling Toward Mental Health


Over time, a deeper calling emerged—one that brought her closer to understanding human behavior, relationships, and emotional resilience. Driven by a genuine desire to make an impact, she pursued specialized diplomas, followed by a Master’s and PhD in Family Counseling and Relationships. She later complemented her academic path with advanced training in life coaching, eventually earning the PCC accreditation.


Today, she runs her own clinic and describes her work not as a profession but as “a mission that begins with the heart and ends with real change in people’s lives.


A Philosophy Rooted in Responsibility


Dr. Al-Anani stresses that mental-health work demands integrity, training, and continuous self-development.


“People entrust you with their emotional world,” she says. “You must be fully qualified—scientifically and ethically.”


Her sessions often begin with a deceptively simple question:“Do you love yourself?”



For her, this question unlocks hidden layers of identity, strength, and emotional patterns. She focuses on:Personality analysisIdentifying strengthsBuilding psychological resilience


Creating realistic, sustainable change plans


Her guiding belief remains:“Small consistent steps are more powerful than large inconsistent ones.”A National Role:


Serving People Through Community WorkParallel to her clinical work, Dr. Al-Anani serves as Secretary of Public Relations at the Mostaqbal Watan Party, a role she sees as an extension of her mission of service

She oversees community initiatives ranging from:


Mental-health awareness campaigns


Family and parenting seminars


Educational support programs for children


Outreach activities in orphanages and underserved communities


To her, social awareness and psychological well-being are inseparable pillars of a strong society.


Human Moments That Define the Journey


Dr. Al-Anani’s work is filled with personal transformations that reaffirm her purpose—moments such as:


A child shifting from “I hate my father” to “I love him… he has done so much for me.”A husband admitting, “This is the first time I’ve ever opened up about my private life.”A message sent from the Maldives by a client who felt they had “regained their life again.”


“These are the moments,” she says, “that remind me why this mission matters.”A Vision for the FutureShe hopes to see mental-health education embedded in schools and universities, and believes that preparing couples for marriage should be an essential societal priority.



In an age overwhelmed by comparison, exposure, and emotional fatigue, she emphasizes the need to build strong inner foundations and healthier human connections.



Her final message is both simple and profound:“If you do not love yourself, you will never find balance. And you will never step out of the victim role unless you choose to work on yourself with honesty.”A Legacy of Awareness and ImpactDr. Rasha Al-Anani’s journey is a testament to how knowledge, sincerity, and purpose can shape a path that touches lives

She is not merely building a career—she is building impact, leaving a lasting imprint on every person who seeks her guidance.Through her work, she reminds us that mental health is not a response to crisis, but a daily practice of understanding, healing, and reclaiming one’s sense of self

رشا العناني: الصحة النفسية ليست رفاهية… بل أساس كل علاقة سليمة وحياة متوازنة

 




في مجتمعٍ تتشابك فيه التحديات الاجتماعية والنفسية، وتزداد فيه الضغوط التي تُثقل أرواح الناس قبل عقولهم، تبرز أسماء استطاعت أن تعيد صياغة طريقها رغم كل الانقطاعات. من بين هذه النماذج تأتي الدكتورة رشا شكري العناني، التي صنعت مسارها بوعيٍ متدرج، وإصرارٍ لا يعرف التردد، ورسالةٍ آمنت بها حتى النهاية.


بدأت رحلتها من كلية الآداب بجامعة عين شمس، قسم اللغة الإنجليزية، قبل أن تبعدها مسؤوليات البيت وتربية الأبناء لفترة عن مسار العمل. لكن هذا الانقطاع لم يكن تعطلًا، بل كان نقطة الهدوء التي سبقت انطلاقتها الأوسع. فحين عادت، دخلت مجال التسويق ثم العلاقات العامة وتعاونت مع جهات محلية ودولية، منها منظمة الكوميسا، واكتسبت خبرات ثرية في التواصل المؤسسي والتعامل مع الوزارات والسفارات، ما صقل مهاراتها ومهّد لمرحلة جديدة تمامًا في حياتها.ومع تراكم الخبرة وتنوع التجارب، بدأت تشعر بنداء داخلي يقودها نحو مجال أكثر قربًا من الإنسان، وأكثر قدرة على التأثير: الصحة النفسية.



فبدأت بعدد من الدبلومات والدراسات المتخصصة، لتكتشف أن هذا الطريق ليس مجرد فضول علمي، بل شغف حقيقي. عندها اتخذت القرار الذي غيّر مسارها: الالتحاق ببرنامج الماجستير، ثم الدكتوراه في الإرشاد الأسري والعلاقات. وبعدها توسعت في دراسة اللايف كوتشينج حتى وصلت إلى مستوى كوتش معتمد PCC، لتجمع بين المعرفة الأكاديمية والمهارات الإنسانية، وتؤسس عيادتها الخاصة.وتؤمن الدكتورة رشا أن العمل في الصحة النفسية لا يبدأ بشهادة، بل بوعي عميق بحساسية الروح الإنسانية.


فهي ترى يوميًا نتائج الأخطاء المهنية حين يلجأ المرضى إلى غير المتخصصين، فيخرجون من جلساتهم أكثر ضياعًا وتعبًا. لذلك تشدد على أن المعالج الحقيقي يبدأ من نفسه، وأن طلبه للعلاج إن احتاج ليس ضعفًا بل مسؤولية، لأن «الناس بيسلّموك روحهم… فلازم تكون مؤهّل بحق».هذا الفهم العميق لطبيعة المهنة منحها قدرًا كبيرًا من التقبل للآخرين، لأنها ترى الوجوه الخفية خلف السلوك، وتفهم ما لا يقوله الناس بقدر ما يفصحون عنه.


ومن هنا تبدأ جلساتها بسؤال واحد: «هل تحب نفسك؟» سؤال قد يبدو بسيطًا، لكنه بوابة إلى رحلة وعي كاملة، تُبنى فيها شخصية أقوى، أكثر وعيًا، وأكثر قدرة على العلاقات والتوازن. تعتمد في عملها على تحليل الشخصية، كشف نقاط القوة، وضع خطط واقعية للتغيير، وتغذية الصلابة النفسية، وهي تؤمن أن «القليل الدائم أفضل من الكثير المنقطع»، وأن التغيير الحقيقي يبدأ بخطوات صغيرة لكنها ثابتة.

وفي خضم عملها الإنساني، لا تغفل الدكتورة رشا دورها الاجتماعي والوطني. فهي اليوم تشغل منصب أمين العلاقات العامة بحزب مستقبل وطن، وترى أن هذا الدور امتداد طبيعي لمسيرتها المهنية؛ فكل خبرة اكتسبتها—من العلاقات العامة إلى الإرشاد النفسي—تلتقي في نقطة واحدة: خدمة الناس. ومن خلال الحزب تشرف على حملات مجتمعية تمتد من دور الأيتام إلى مبادرات الصحة النفسية، وندوات التوعية الأسرية، وفصول التقوية للأطفال، مؤكدة أن الوعي النفسي لم يعد رفاهية، بل ضرورة تحمي المجتمع من داخله.


ولأن عملها قائم على الأثر، تتوقف كثيرًا أمام اللحظات التي تؤكد لها أنها في الطريق الصحيح؛ كصوت طفل يقول لها أولًا: «أنا بكره بابا»، ثم يعود بعد جلسات ليقول: «أنا بحبه… وهو ليه الفضل عليا». أو زوج يتحدث بصراحة لأول مرة، ليقول: «دي أول مرة أتكلم عن خصوصياتي مع حد». أو حتى شخص يُرسل لها رسالة شكر من المالديف لأنه استعاد حياته من جديد. هذه اللحظات هي—كما تقول—«قيمة الرسالة نفسها».



وترى الدكتورة رشا أن مستقبل الصحة النفسية يجب أن يبدأ من المدارس والجامعات، وأن تأهيل المقبلين على الزواج ضرورة مجتمعية، وأن الشباب يحتاجون إلى ورش عمل حقيقية تساعدهم على فهم أنفسهم وبناء هويتهم بعيدًا عن المقارنات التي فرضتها وسائل التواصل. فالمجتمع أصبح مفتوحًا بشكل يرهق النفسيات، ولا سبيل للخلاص إلا ببناء قوة داخلية متينة، وعلاقات صحية، وتطوير مستمر للذات.

وفي النهاية، تقدّم خلاصة خبرتها الطويلة: «لو محبتش نفسك مش هتعرف توازن حياتك… وعمرك ما هتخرج من دور الضحية غير لما تشتغل على نفسك بجد.»هكذا تبدو رحلة الدكتورة رشا العناني: طريقٌ بدأ بخطوات صغيرة لكن ثابتة، وتعزز بالعلم والعمل، وتوّج برسالة إنسانية واضحة.


إنها واحدة من النماذج المشرفة التي تثبت أن الاجتهاد حين يُصاحبه وعي ورسالة، يصنع أثرًا يبقى… ويكبر.بعد حواري مع الدكتورة رشا العناني، أدركتُ أنني لا أقف أمام مجرد استشارية أو مدرّبة تجيد أدوات مهنتها، بل أمام روح اختارت أن تحمل رسالة، وتؤمن بها، وتمضي فيها رغم صعوبتها.


كانت كلماتها هادئة لكنها حاسمة، بسيطة لكنها عميقة، وكأن كل جملة تحمل طبقة جديدة من الفهم لما نعانيه نحن البشر من ألمٍ نخبّئه خلف ابتسامات معتادة.خرجتُ من لقائي بها على يقينٍ بأن الصحة النفسية ليست بابًا يُطرق عند الانهيار فقط، بل وعيٌ يومي، ومعرفة بالذات، وقدرة على النظر إلى الداخل دون خوف.

وخرجتُ أيضًا بإيمانٍ أكبر بأن وجود نماذج مثلها—تجمع بين العلم والخبرة والصدق—هو ما يمنح هذا المجال قيمته الحقيقية، ويمنح الناس فرصة للشفاء بعيدًا عن العشوائية والتيه.فهي لا تكتب مسيرتها المهنية فحسب، بل تترك أثرًا في كل من يمر ببابها، أثرًا يجعل الإنسان يرى نفسه بوضوحٍ أكبر، ويستعيد طريقه خطوة بعد خطوة.

أنياب الديمقراطية… وإحباطات الديكتاتورية

 



كتبت: هبة إسماعيل 


في كثير من المجتمعات، يظهر بين الحين والآخر مشهد يستحق التوقف أمامه:

تكون الشريحة الأكثر حضورًا في عمليات التصويت هي الفئات الأبسط اجتماعيًا أو اقتصاديًا، الباحثة عن خدمة أو مساعدة أو وعود بحل مشكلات يومية. هؤلاء لا يجوز أبدًا التقليل من شأنهم، فالقانون منحهم الحق الكامل في التصويت، مثلهم مثل أي مواطن آخر.

لكن الخطورة لا تكمن في مشاركتهم، بل في الطريقة التي يُستغل بها هذا المشهد لترويج فكرة أن «الديمقراطية لا تناسب هذا الشعب»، أو أن الناس «غير ناضجة» أو «جاهلة»، مع استدعاء مشاهد الصراخ والعراك لتبرير الدعوة إلى نموذج أن البعض يقرّر عن الجميع، ويُطلَب من الآخرين فقط أن يصفّقوا ويطيعوا. هنا تتحوّل مخاوف الفوضى إلى بوابة واسعة لاستدعاء الديكتاتورية.

على الجانب الآخر، توجد طبقة واعية ومثقفة وأصحاب خبرات حقيقية يمكن أن تضيف للمشهد العام، لكن في بعض النماذج السياسية والإدارية تُهمَّش هذه الفئات أو تُستبعَد، لأسباب شخصية أو نفسية أو خشية من النقد. ومع الوقت، قد يتولد لديها شعور بالإحباط، يتحول إلى غضب صامت، ثم انسحاب من المجال العام، وفقدان للأمل في أي تغيير حقيقي، فقط لأنهم لم يُعامَلوا كمواطنين شركاء لهم حق السؤال والاعتراض والمشاركة.

بين هذين الطرفين، قد يتطرف المجتمع في اتجاهين:

 • فريق يقدّس الديكتاتورية بحجة «الاستقرار»، وينسى أن الاستقرار القائم على القهر هشّ، ينكسر عند أول اهتزاز حقيقي.

 • وفريق آخر يطالب بديمقراطية بلا قواعد ولا ضوابط، فتتحول الساحة – في أي مكان يتكرر فيه هذا النموذج – إلى فوضى، وقرارات كارثية، واختيارات لا تعبر عن مصلحة عامة حقيقية.

في مثل هذه النماذج، لا تكون الأزمة في «فكرة الديمقراطية» ذاتها، ولا في «شعار الاستقرار» الذي ترفعه الديكتاتورية، بل في القاعدة التي يُبنى عليها النظام: القانون وطريقة تطبيقه.

فلا ديمقراطية تنجح بلا:

 • قانون عادل وواضح ومُعلن،

 • وتطبيق حازم لا يفرّق بين قوي وضعيف،

 • وشفافية تمكّن المواطن من الفهم قبل الحكم،

 . و مساحات حقيقية للمشاركة ، لا تُمنح في يوم التصويت فقط ، بل في صناعة القرار من بدايته 


عندما تُبنَى المنظومة على هذه الأسس، تتحول «أنياب الديمقراطية» من فوضى مُحتملة إلى قوة تحمي الحقوق،

وتتحول «إحباطات الديكتاتورية» إلى تجربة تاريخية نتعلم منها… لا نموذج نكرره في كل عصر.

الخميس، 27 نوفمبر 2025

نجاحات كبيرة لسيدة المجتمع الجميلة حنان علي

 



كتب:عمرو مصباح




نجحت، وتألقت، وأبدعت سيدة المجتمع الرائعة حنان علي، وخاصة في الأونة الأخيرة بعد مشاركتها وحضورها، وتكريمها في عدد من المؤتمرات، والمهرجانات الرائعة للغاية.





حيث أن سيدة المجتمع حنان علي تعد مثال حي على الطموح والتضحية، وحب العمل، و الإنجاز والإبداع فيه فهي تمتلك طموح ضخم لا نهاية له أبدا، ودوما تسعى أن تكون الأفضل في مجالها، وتحقق النجاحات المستمرة فيه كما أنها محبوبة وتمتلك قاعدة جماهيرية، ومحبة كبيرة من العديد من الناس فهي تمتلك المزيد من العلاقات مع الكثير من الصحفيين، والإعلاميين والفنانين، والمطربين، والممثلين وخبراء التجميل، و خبراء التغذية العلاجية، وخبراء الموضة ومصممين الأزياء بالإضافة إلى الأساتذة، والمستشارين، و رجال وسيدات الأعمال.



والجدير بالذكر أن حنان علي تعد من أهم سيدات الأعمال، وسيدات المجتمع الراقي حاليا فنبغت ولمعت، وحققت المزيد، والعديد والكثير من النجاحات لذلك تم تكريمها على أفضل، و أعلى المستويات في المزيد من المؤتمرات، والمهرجانات الكبيرة حيث أنها تعد قدوة حقيقية في الذوق الرفيع، و الأدب، و الأخلاق العالية، و الرقي كما أنها حققت العديد، والمزيد، والكثير من النجاحات، والإبداعات، والإنجازات ومازالت ستحقق الكثير، والكثير فيما هو قادم.




و من هنا فإن أسرة الجريدة تتقدم لها بالتهنئة على كافة نجاحاتها المتواصلة، وتتمنى لها دوام النجاح، والتوفيق في جميع أعمالها، وخطواتها القادمة.



تكريم سعود بن عبد الهادي المحيميدي بمهرجان إيجي فاشون في دورته الـ 15

 



كتب: عمرو مصباح 


كرمت إدارة مهرجان إيجي فاشون الراعي الرسمي سعود بن عبد الهادي المحيميدي للمهرجان في دورته الـ 15وسط حضور كبير من الدول العربية المشاركة في المهرجان.


وسلم درع التكريم الاستاذ أحمد العزبي رئيس المهرجان.


وكرم المهرجان عدد كبير من مصممي الأزياء والشخصيات العامه والفنيه.



تصريحات أحمد العزبي

أكد أحمد العزبي أن مهرجان إيجي فاشون الدولي يسعى دائمًا لتقديم الأفضل في عالم الموضة والأزياء، من خلال تسليط الضوء على أبرز مصممي الأزياء في الوطن العربي، إلى جانب تكريم رموز الفن الذين ساهموا في إثراء الساحة الفنية. وأضاف العزبي أن المهرجان يهدف إلى تطوير صناعة الموضة في مصر، وجعلها منافسة على مستوى عالمي، لتصبح القاهرة وجهة رائدة على خارطة الموضة العالمية


وأشار العزبي إلى أن المهرجان يشمل فعاليات متنوعة في مجالات الموضة والجمال والتصميم والأزياء، ويضم عادة عروضًا فنية وحفلات تكريم لنجوم الفن والإعلام وخبراء التجميل والأزياء. كما أشار إلى أن المهرجان يختار أماكن مميزة في مصر، تجمع بين جمال الطبيعة والتراث الأثري، ما يعزز السياحة ويُظهر مصر بأبهى صورة.


مهرجان إيجي فاشون

ويُعد إيجي فاشون من أبرز المهرجانات المتخصصة في عرض الأزياء وفنون التجميل، حيث يجمع بين الفن والموضة في منصة واحدة، مقدّمًا فرصة ثمينة للمصممين والمبدعين للتألق والظهور الإعلامي


تفاصيل الدورة الـ 16

ومن المنتظر أن تشهد الدورة الجديدة مشاركة واسعة من نجوم الفن والإعلام، إلى جانب نخبة من مصممي الأزياء العرب، وسط اهتمام متزايد من جمهور الموضة وعشاق صناعة الجمال في مصر والعالم العربي. ويطمح المهرجان من خلال هذه الدورة إلى تعزيز مكانته كعلامة تجارية رائدة في عالم الموضة والأزياء.




ويواصل أحمد العزبي، رئيس مهرجان إيجي فاشون، التزامه بتقديم كل ما هو جديد ومميز في كل دورة من دورات المهرجان، مؤكدًا حرصه الدائم على تطوير الرؤية الفنية والموضوية للمهرجان بما يواكب التطورات في عالم الأزياء محليًا وعربيًا.

الأربعاء، 26 نوفمبر 2025

رسميا..تكريم مذهل لمصمم الأزياء الخبير حسن رشدي خلال فعاليات مهرجان (إيجي فاشون)

 




كتب:عمرو مصباح


نجح، وتألق، وأبدع مصمم الأزياء الرائع حسن رشدي ، و تم تكريمه بشكل رائع للغاية بمهرجان(إيجي فاشون)في دورته الخامسة عشرة برئاسة رجل الأعمال أحمد العزبي والذي تم تنظيمه في العشرين من شهر نوفمبر الجاري بفندق(توليب النرجس) في منطقة التجمع الخامس بالعاصمة المصرية القاهرة.



حيث أن المهرجان حضره نخبة كبيرة من نجوم الفن، ومشاهير المجتمع، وتواجد، و شارك به عدد كبير من الصحفيين، والإعلاميين و المراسلين، والفنانين، والمطربين والممثلين، والمخرجين، والمنتجين بالإضافة إلى عدد من خبراء التجميل، و خبراء التغذية العلاجية، و مصممين الأزياء وخبراء الموضة، و خبراء الحلي والمجوهرات، و عدد من الأساتذة والمستشارين، ورؤساء المهرجانات ومديرين التصوير ورجال وسيدات الأعمال فضلا عن عارضات أزياء الذين أتوا من جميع أنحاء الوطن العربي، والذين أبهروا الحضور بعروضهم المذهلة في يوم كان رائع للغاية.



والجدير بالذكر أن حسن رشدي يعد مصمم أزياء، وخبير موضة رائع للغاية لمع كثيرا في الفترة الأخيرة لتصميمه العديد من الفساتين للعديد من النجوم والمذيعات، والإعلاميات وعارضات الأزياء، ورؤساء المهرجانات فياله من إبداع كما حضر، وشارك، وكرم في عدد من المؤتمرات، والمهرجانات الرائعة على رأسها مهرجان(الفاشون)برئاسة مصمم الأزياء العالمي هاني البحيري ومهرجاني (إيجي فاشون)و(إيجي ميك آب) برئاسة رجل الأعمال أحمد العزبي، ومهرجاني (أخر موضة)و(أخبار النجوم)برئاسة الإعلامية مروة نور الدين ومهرجان (ميس نايل)برئاسة رجل الأعمال سامح عاطف ومهرجان(ملكة جمال مصر) برئاسة السفيرة الدكتورة آمال رزق، ومهرجان (جولدن كوين)برئاسة الإعلامية، وخبيرة التجميل سماح حسنين بالإضافة إلى مهرجان(القاهرة الدولي للنجوم) ومهرجان(القاهرة الدولي للفنون) برئاسة الإعلامي أسامة البدري، ومهرجان(الابتكار والتميز)بالتعاون مع مهرجان(القاهرة اليوم) برئاسة كلا من الصحفية داليا عادل والإعلامي كريم المصري، ومهرجان (همسة للآداب و الفنون) برئاسة الصحفي الكبير، و الشاعر فتحي الحصري، ومهرجان (الجمال العربي للإبداع) برئاسة خبيرة التجميل الليبية ولاء سامي و مؤتمر(القادة والمبدعين العرب) برئاسة الدكتور محمد علامة ومهرجان(مصر للفن والجمال) برئاسة الأستاذ أحمد شوقي ومهرجان(خبراء فن التجميل) برئاسة الإعلامي محمود السرسي و مهرجاني(لايف جولز)و(جولدن فاشون) برئاسة الفنان عمرو أسامة، ومهرجان(التذوق)برئاسة الشيف سماح الرخ ومؤتمر(الإعلام العربي الدولي)و مهرجان(Arab Media)برئاسة الدكتور جمال البيومي، ومهرجان(أوسكار إيجيبت) السينمائي برئاسة الفنان عادل عمار، ومهرجان(The Best) برئاسة الإعلامي حسام فوزي ومؤتمر(القلب و السكر والتغذية العلاجية) برئاسة الدكتور طاهر بطة، ومهرجان(صناع السعادة)برئاسة المخرج خالد المصري، ومهرجان (ملكة الماسة الفرعونية)برئاسة الموديل دينا السيد و مهرجان(توب كايرو فاشون)برئاسة المنتج بسام رضوان، (والمؤتمر الاقتصادي للمرأة) برئاسة المستشار الاقتصادي خالد إسماعيل، ومؤتمر (السودان بعيون مصرية)برئاسة الإعلامي مصطفى التمساح ومؤتمر( تدشين اتحاد دعم المرأة العربية) برئاسة سيدة الأعمال نرمين المصري،و(ايفنت عيدك أحلى في البرج) برئاسة منظمة الفعاليات داليا فوزي بالإضافة إلى مؤتمرات حزب(حماة الوطن)الذي هو عضو به بالفعل وايفنت(يوم الطفل العالمي) برئاسة الدكتورة شيرين نجيب ومهرجان(Best Arab Award) برئاسة المخرج محمد كرم ومهرجان(الصخرة) برئاسة رجل الأعمال أحمد المحمدي ومهرجان(بداية نجوم) برئاسة كلا من الإعلامية همس عبد الكريم والإعلامي محمد خالد ومبادرة(طاقة نور) برئاسة الدكتور محمود عبد العزيز وملتقى(الفنون والثقافة) برئاسة الإعلامي محمد عطفي فضلا عن مؤتمر(قمم السلام الدولي) ومؤتمر(الجواهر المبدعة)الذي حصل به على لقب “الدكتوراة الفخرية”في تصميم الأزياء وحفل(الإفطار الجماعي للأطفال اليتامى والأمهات المثاليات)و(المؤتمر الدولي لقادة المستقبل)برئاسة الدكتور أحمد البدوي، و مهرجان(Planet Fashion) برئاسة كلا من الإعلامية نونة حسين، و الإعلامي إسلام صلاح، و الأستاذ حسن حسين، و مبادرة(ساعد..ساهم.. شارك)من خلال مجلة(عالم النجوم ) برئاسة الإعلامية دعاء نصر، ومهرجان(ملكة جمال مصر السلام)برئاسة المخرجة مروى عوض، و حفل توقيع كتاب (مطبخ و فاشون أخبار العرب) برئاسة المستشار الإعلامي حمدي محمد و(المنتدى الثقافي اللبناني) برئاسة الكاتبة اللبنانية تغريد فياض، ومؤتمر (المتخصصة المصرية)برئاسة الدكتورة دانا ميما، ومهرجان( Miss Makeup)برئاسة الإعلامي محمد فتحي، و(الملتقى التثقيفى للمرأة) برئاسة الإعلامي محمد الشاذلي، ومؤتمر(المرأة العربية)برئاسة الإعلامية صابرين قنديل، و حفل(مبادرة”وش الخير” الخيرية) برئاسة الدكتورة شيرين نجيب كما كرم من جريدة(النصر)الإخبارية برئاسة الإعلامي حسين حرفوش، وحضر وتواجد، و شارك، و كرم في العديد من المؤتمرات، والمهرجانات والمنتديات، و الندوات، والملتقيات والمعارض، والفعاليات الآخرى كما أنه يمتلك أتيليه خاص به يسمى أتيليه(أشرف) نسبة لاسم شهرته فهو حقا رائع للغاية على المستوى الشخصي والانساني، وأيضا على المستوى العملي فحقق إبداع كبير فهو خير مثال للشخص الذي يعشق مجاله ويجتهد فيه فيكون النجاح حليفه حيث أنه حقق العديد، والمزيد والكثير من النجاحات، والإنجازات ومازال سيحقق الكثير، والكثير فيما هو قادم.



ومن هنا فإن أسرة الجريدة تتقدم له بالتهنئة على التكريم الأخير كما تهنئه على كافة نجاحاته المتواصلة، وتتمنى له دوام النجاح، والتوفيق في جميع أعماله وخطواته القادمة.

الأحد، 23 نوفمبر 2025

عندما يتحوّل الصوت إلى رسالة… والإعلامي إلى صانع وعي محمد شكري يُكرَّم في ليلة الأساطير بحفل جوائز “سوبرستار العرب” بدار الأوبرا المصرية

 


كتب :عمرو مصباح 


في أمسية تُشبه الاحتفال بالضوء… ليلة يتجمّع فيها صُنّاع الفن والإلهام تحت سقف واحد… يستعد مسرح دار الأوبرا المصرية في 20 ديسمبر 2025 لاستقبال حفل جوائز سوبرستار العرب برئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين، الذي يعد من أقوى الأحداث العربية احتفاءً بالمبدعين في الفن والإعلام والثقافة والمجتمع.


وفي مقدمة المكرّمين هذا العام يأتي اسم الإعلامي محمد شكري … رجل لا يقدّم برامج فقط، بل يقدّم قيمة، موقفًا، ورسالة إنسانية ستظل علامة في المشهد الإعلامي المصري والعربي.



صوتٌ يبني… وكلمةٌ تُلهم… ومسيرةٌ تضعه في الصفوف الأولى


منذ خطواته الأولى على الشاشة، فرض محمد شكري حضوره بأسلوبه الرصين ووعيه العميق وإحساسه الإنساني النادر.

قدّم برامج تركت أثرًا واسعًا، أبرزها:

 • “أما بعد”… برنامج فكر وتأثير ووعي جماهيري.

 • “خطوة للخير”… مساحة إنسانية مفتوحة للمحتاجين والمبادرات المجتمعية.


لم يكن مُقدِّمًا فحسب، بل كان ضميرًا حيًا يتحدث باسم الناس… وصوتًا يبحث عن حقّهم في حياة أفضل.



دور دبلوماسي وإنساني يعزز مكانته كقائد رأي


ولأن التأثير الحقيقي يتجاوز الشاشة، حمل محمد شكري مسؤوليات دبلوماسية وحقوقية أكسبته احترامًا عربيًا واسعًا:

 • المستشار الإعلامي للمجلس العربي الإفريقي الدولي

 • مدير العلاقات العامة للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان

 • رئيس قطاع الدقهلية لحقوق الإنسان

 • مشارك فاعل في مؤتمرات دولية وبرامج تدريبية وتوعوية ذات بُعد إنساني وثقافي


هو إعلامي يُخاطب العقول… ودبلوماسي يُخاطب ضمائر الناس… وإنسان يُخاطب القلوب.



تقديرات وجوائز… تثبت أن التميز ليس صدفة


من يحصل على لقب:

 • سفير السلام لسنوات متتالية

 • أفضل إعلامي ديني لعام 2024

 • وأحد أفضل 10 مقدّمي برامج في مدينة الإنتاج الإعلامي


لا يحتاج إلى تعريف… بل إلى منصة تليق بما قدمه.

واليوم، يجد تلك المنصة في سوبرستار العرب.



تكريم يليق بتاريخه… ويُعيد صياغة معنى النجاح

حيث كرم في مهرجان أخبار النجوم عن جائزة أفضل برنامج ديني وإفضل مذيع

وجاء اختيار الأستاذ محمد شكري للتكريم ليس مجرد شهادة تقدير…

بل هو اعتراف رسمي بدوره في بناء وعي جيل كامل، ودعم قيم السلام والمسؤولية، وإطلاق رسائل إعلامية نظيفة أصبحت نموذجًا يحتذى.


إنه تكريم لمهنة… ومسيرة… ورسالة… وإنسان.



سوبرستار العرب… الليلة التي تُكتب فيها أسماءٌ لا تُنسى


على مسرح الأوبرا، وبين تصفيق الحضور وعدسات الإعلام، سيُعلن عن واحد من أكبر التكريمات العربية، احتفاءً بصنّاع الإبداع والرسالة في العالم العربي…

والإعلامي محمد شكري العيسوي سيكون في الصفوف الأولى، حيث يليق به وبما قدمه.

السبت، 22 نوفمبر 2025

الاجتهاد والعمل والنتيجة

 



كتبت:رشا العناني 


كان طريق ر‎سمته بالسعي والاجتهاد المتواصل ..عشان احقق نتيجه ترضيني ..وأحقق رؤيه وضعتها مع اول خطوه فى طريق عملي الخاص والعام

‎أحب أعرفكم بنفسي أنا دكتور رشا شكري العناني 🌷بقدم لك كل طرق المساعده علشان تقدر تحط لنفسك خطط للتطوير من ذاتك …أو تحسين علاقاتك.. وكمان التوازن لحياتك الشخصيه والعمليه …وازاي كمان تتخطى أزماتك وتوصل لافضل نسخه من نفسك ..


‎من أنا؟؟؟؟  

‎انا بدأت بمجال العلاقات العامه في العديد من الشركات ومنهم كانت شركتي الخاصه للدعايه والتسويق …ثم بدات مشواري في مجال الصحه والاستشارات النفسيه واللايف كوتشينج... 

‎درست وحصلت على العديد من الدبلومات المتخصصه في هذا المجال من العديد من الجهات المعتمده ..ثم حصلت على الماجستير والدكتوراه المهنيه في الصحه النفسيه والعلاقات والارشاد الاسري ..بعد ذلك بدات في دراسه الكوتشنج من العديد من الجهات المعتمده ..حتى درجه الكوتش المعتمد pcc ......


‎بقدم لك ايه في جلساتي ؟

‎بساعدك على الدعم النفسي و التوازن في حياتك معتمده على نقاط اساسيه ( عادات - نقاط قوه_صلابه نفسيه )

‎1- بنكتشف و نحلل شخصيتك و قدراتك العمليه ونحللها سوا مع بعض 

‎2- وضع خطه تساعدك تعرف اي هي قدراتك و ازاي تطورها بشكل صحيح

‎3- تحديد افضل طريقه لتطوير نفسك وعلاقاتك بالاخرين وفي مجال شغلك كمان 

‎4- ازاي تبقى مختلف في حياتك او مجالك العملي و كمان مختلف عن اللي حواليك 


‎الجلسه دي عشان تساعدك تحسن من أسلوب حياتك ومهاراتك وعاداتك واساليب تفكيرك ..و شغلك.. على حسب احتياجاتك

في ليلة من ليالي التفوق والتميز يتم تكريم د/سارة سامي ٢٠ديسمبر في دار الأوبرا حيث يلتقي الإبداع بالنجاح

 



كتب:عمرو مصباح 


تستعد الدكتورة ساره سامي—أحد أهم الأسماء في مجال السمنة والنحافة والتغذية العلاجية—لتتويج مسيرتها المهنية بتكريم جديد ضمن فعاليات حفل توزيع جوائز سوبرستار العرب المقرر إقامته في 20 ديسمبر 2025، برئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين.


د. ساره سامي ليست مجرد طبيبة؛ بل هي رسالة ووعي ومسيرة تأثير ممتدة لسنوات. فعلى مدار ستة أعوام كاملة قدّمت فقرة ثابتة في واحد من أعرق برامج إذاعات ماسبيرو، برنامج “إلى ربات البيوت”، حيث كانت الصوت العلمي الهادئ الذي يبسّط المفاهيم ويُعلّم الأسر كيفية مواجهة السمنة، وتغذية الأطفال، ورعاية مرضى الأمراض المزمنة، ووضع أسس العادات الصحية السليمة.


هي أخصائي سمنة ونحافة ونحت قوام غير جراحي، وأخصائية تغذية علاجية، وحاصلة على شهادة الاسكوب الدولية، ومحاضر دولي معتمد من جامعة النيل الأوروبية، وعضو فعال في الجمعية المصرية الدولية للسمنة… لكن خلف كل هذا هناك شغف إنساني حقيقي بتغيير حياة الناس.


محطات مهنية صنعت اسمًا من ذهب


امتدت خبرة د. ساره عبر العديد من المؤسسات الطبية المرموقة:

 • مستشفى الجولف الدولي – مصر الجديدة (2017)

 • شركة نيوترايف للأدوية (2020)

 • Welling Center – جسر السويس (2020)

 • استشاري سمنة في موقع أسلوب الرشاقة – المملكة العربية السعودية (2020)

 • عيادات Doro Roxy – مصر الجديدة (2021)

 • شركة Dr.Health للأدوية (2021)

 • عيادات الزهور – المطرية (2022)

 • عيادات أورو التخصصية (2023)

 • عيادات السما كلينيك – الكوربة (2024)

 • عيادات صن كير – شبرا (2024)


وما بين كل محطة وأخرى، كانت تُراكم خبرات، وتُغيّر نمط حياة مئات المرضى، وتقدم حلولًا واقعية لمشكلات السمنة والنحافة، وتُعيد الثقة لآلاف السيدات والرجال عبر برامجها الدقيقة في التغذية ونحت القوام غير الجراحي.


تكريم مستحق في ليلة من نور




يأتي اختيار د. ساره سامي للتكريم في حفل سوبرستار العرب كتقدير لمسيرة مشرفة، وجهود حقيقية أثّرت في المجتمع، ورسالة طبية إنسانية تمارسها بشغف وإخلاص.

إن وجودها ضمن نجوم هذا الحفل يعكس مكانتها كشخصية مؤثرة في قطاع السمنة والتغذية، وقدرتها على تحويل العلم إلى أسلوب حياة لكل مَن يتابعها ويتعامل معها.


حفل 20 ديسمبر 2025 بدار الأوبرا المصرية سيكون محطة فارقة؛ ليس فقط لأنها تُكرَّم، بل لأنها تُلهم… ولأن التكريم هذه المرة لا يحتفي بإنجاز طبي فحسب، بل بإنسانة أسهمت في إنقاذ حياة ورفع وعي مجتمع كامل.



د. ساره سامي… نموذج للعلم عندما يتحول إلى ضوء، وللإصرار عندما يصنع بصمة لا تُنسى.

ونحن على موعد مع ليلة تليق بمسيرتها، وتفتح أبوابًا جديدة لمزيد من النجاح والتميز

السيناريست محمد خاطر رحله مبدع بدرجة إنسان… وتكريمه في ٢٠ ديسمبر بدار الأوبرا

 



كتب: عمرو مصباح 



في حفل توزيع جوائز سوبرستار العرب بدار الأوبرا ٢٠ديسمبر يكرم السيناريست أ. محمد خاطر على مسرح دار الأوبرا في ، برئاسة الدكتورة مروه نورالدين.


حين يُكرَّم الفنانون، يُكرَّم إبداعهم…

أما حين يُكرَّم محمد خاطر، فإنما يُكرَّم الإنسان قبل الفنان.

رجل آمن بأن الفن رسالة، وأن الموهبة لا تُصنع بالحظ، بل بالعلم، والاحتواء، والدعم، وفتح الأبواب المغلقة أمام من يستحقون الفرصة.


خمسة وعشرون عامًا قضاها خاطر في خدمة الفن، لكن إنجازه الأكبر لم يكن مسلسلًا أو فيلمًا…

إنجازه الحقيقي كان صناعة جيل كامل من الشباب الذين حملوا اسمه في قلوبهم قبل عقولهم، والذين وصفوه دائمًا بـ “الأب الروحي”.


بدأ رحلته بتعلم التمثيل والكتابة، ثم انتقل من مرحلة الدراسة إلى مرحلة العطاء، حيث تحوّلت ورشه إلى بيت للموهوبين. لم يتقاضَ أجرًا، لم يضع شروطًا، ولم يغلق بابه أمام أحد.

كان يعطي من علمه… ومن وقته… ومن ماله… ومن روحه.

كان يمنح الجوائز بدلًا من أن ينتظرها، ويمد يده لكل من يبحث عن بداية.


تخرّج على يديه مئات الشباب من مصر والوطن العربي؛ من سيناء إلى مطروح، من الإسكندرية إلى الصعيد، ومن العراق ولبنان وسوريا إلى الخليج وشمال إفريقيا.

أينما وجدت موهبة تبحث عن من يؤمن بها، وُجد خاطر بجانبها.


وعلى مستوى الإبداع الفني، قدّم أعمالًا تميزت بالجرأة والبساطة والروح، أبرزها:

مسلسل الغزو (ثلاثة أجزاء) – شقة عزمي – أنا مش عايز أتجوز – فيلم خير آدم – يوميات عديلة – مش شلبي – والعديد من الأغاني والأعمال المكتوبة.


واليوم، وهو يقف أمام تكريم مستحق، لا يتوّج مسيرة فنية فقط، بل يتوّج رحلة إنسانية عظيمة أثرت في مئات القصص التي بدأت من دورته الصغيرة… وانتهت على شاشات كبيرة.


وفي 20 ديسمبر المقبل، يقف محمد خاطر على مسرح دار الأوبرا المصرية وسط حضور ضخم من كبار النجوم وصناع الفن، ليحصل على تكريمه ضمن حفل جوائز سوبرستار العرب برئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين.


تكريم ليس كغيره…

تكريم لشخص آمن أن “إحياء روح فنان واحد… قد يغيّر مستقبل أمة كاملة.”

الخميس، 20 نوفمبر 2025

مهرجان “آخر موضة” يستعد لإطلاق موسمه الـ٤١ يوم ١٢ديسمبر برئاسة الإعلامية الدكتورة مروة نورالدين

 



كتب:عمرو مصباح 



منصة تجمع صُنّاع الموضة العرب في حدثٍ واحد يحمل شعار “نوفمبر شو”


يستعد مهرجان “آخر موضة” لإطلاق موسمه الجديد (الموسم الـ٤١ – نوفمبر شو) في نوفمبر المقبل، ليواصل مسيرة النجاح والتميز كأحد أبرز المهرجانات العربية المتخصصة في عروض الأزياء والجمال وصناعة الموضة في مصر والعالم العربي.


المهرجان يقام برعاية ورئاسة الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين، التي استطاعت أن تضع بصمة واضحة في دعم صُنّاع الموضة والمواهب العربية من مصممين ومبدعين وخبراء تجميل، وتحويل المهرجان إلى منصة تجمع بين الأناقة، الفن، والتسويق الإبداعي تحت مظلة واحدة.



 حدث عربي بأبعاد دولية


منذ انطلاقه، أصبح مهرجان “آخر موضة” جسرًا عربيًا دوليًا يربط بين مصممي الأزياء، أصحاب البراندات، وخبراء التجميل في مصر والدول العربية، من الإمارات والسعودية ولبنان والمغرب وليبيا والأردن والكويت، مرورًا بمشاركات دولية مميزة أضافت بعدًا عالميًا للحدث.


ويُنتظر أن يشهد الموسم الـ٤١ مشاركة عدد كبير من المصممين والبراندات والموديلز من مصر والعالم العربي، إلى جانب تغطية إعلامية مكثفة ومحتوى بصري مبهر على مختلف المنصات الرقمية.


 تصريحات رئيسة المهرجان


أعربت الإعلامية الدكتورة مروه نورالدين عن فخرها باستمرار المهرجان في تقديم الدعم لصُنّاع الموضة في العالم العربي، قائلة:


“مهرجان آخر موضة ليس مجرد حدث سنوي، بل منظومة متكاملة لصناعة الجمال والإبداع. هدفنا هو تقديم منصة حقيقية تُبرز المواهب العربية وتمنحها فرصًا للوصول إلى العالمية.”


وأضافت أن المهرجان في موسمه الجديد سيشهد مفاجآت فنية وتنظيمية غير مسبوقة، مؤكدة أن “نوفمبر شو” سيكون تجربة استثنائية تجمع بين الإبداع والابتكار والأناقة العصرية.


فرصة ذهبية لصُنّاع الموضة


يفتح المهرجان أبوابه أمام مصممي الأزياء، أصحاب البراندات، مصانع الملابس، الميك أب آرتيست، خبراء التجميل، شركات المستحضرات التجميلية، وأصحاب الإكسسوارات والعطور والجلود للمشاركة وعرض أعمالهم أمام جمهور واسع وإعلام عربي مؤثر.


الحدث يُعد فرصة استثنائية للتسويق والتعاون وبناء شبكة علاقات مهنية داخل بيئة راقية تجمع أبرز نجوم وصُنّاع الموضة والجمال في العالم العربي.

طبخة انتخابات على نار التجاهل الشارع يرفض ما طُبِخ باسمه

 



كتبت:هبة إسماعيل 



أزمة هذه الانتخابات لم تبدأ عند الصندوق، بل من اللحظة التي تغيرت فيها طبيعة الترشح، وارتبطت العملية الانتخابية بأعباء وشروط مالية وتنظيمية أثارت قلق واعتراض عدد من القيادات الحزبية المحترمة… ثم لم يُؤخذ هذا الاعتراض بالجدية الكافية.


تلت ذلك استقالات لأسماء لها تاريخ ورسالة وحضور في الشارع، ثم اختيارات بدت للكثيرين غير منسجمة مع ما كانوا يتوقعونه:

وجوه غير معروفة بما يكفي لدى الرأي العام،

تبديل نواب بين دوائر مختلفة،

ونقل شخصيات من حزب لآخر بطريقة أوجدت تساؤلات حول معيار الاستقرار والانتماء الحزبي.


كل هذا ساهم في خلق شعور عميق بأن ما يجري لا يعكس بالقدر الكافي معايير العدالة والكفاءة، وأن الشارع آخر من يُؤخَذ رأيه في ما يُطبخ باسمه.


وسط هذا المشهد، يصبح توجيه اللوم الكامل للمواطن البسيط الذي وجد نفسه تحت ضغط الحاجة المعيشية، ورضخ أحيانًا لممارسات خاطئة في التعامل مع صوته، عتابًا في غير موضعه إذا تمّ بمعزل عن السياق الأكبر.

فالمسؤولية الأساسية تقع على من صمّم بيئة انتخابية سمحت بتحويل الصوت إلى أداة ضغط أو مورد قابل للاستغلال، أكثر مما تقع على من حوصر في زاوية الفقر وقلة الحيلة.

تجاهل الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه الصورة المزعجة — من غلبة الاعتبارات المادية على الاختيار، وتدوير نفس الوجوه بشكل متكرر، وغياب معايير معلنة وواضحة — ثم تركيز الغضب على الأضعف في السلسلة وحده، هو قلب للمعادلة.


وحين وصلت بعض ملامح هذه الأزمة إلى رئيس الجمهورية، كانت هناك إشارة مهمة إلى ضرورة “تصحيح المسار”، وهي رسالة إيجابية تعكس إدراكًا لخطورة ما حدث، ورغبة في عدم ترك الأمر يمضي كما هو.

لكن ما طَفَح إلى السطح حتى الآن ما زال في حدود تعديلات محدودة في بعض الدوائر، بينما جوهر الإشكال متعلق بالمنهج العام لا بتفاصيل مقعد هنا أو هناك.


الحقيقة أن ما يحدث الآن يمكن اعتباره خطوة أولى في طريق التصحيح، لكنه لا يرقى بعد إلى مراجعة شاملة للمسار.

المشكلة في “الوصفة” ذاتها، لا في درجة حرارة الفرن.


الدولة تبذل جهدًا كبيرًا في البناء على مستويات متعددة، وهذا ما يجعل الحاجة ملحّة إلى مشهد سياسي وحزبي يواكب هذا البناء، ويعزّز الثقة بدل أن يُربكها.

لا يمكن أن يُطلَب من المواطنين تجديد الثقة في العملية السياسية بينما يشعرون أن آراءهم لا تُسمَع إلا بعد أن تتراكم علامات الاستياء.


التجاهل حوّل التعليقات إلى اعتراض، والاعتراض إلى حالة من الغضب المكتوم، واستمرار التجاهل قد يضعف الرصيد المعنوي بين الشارع والسياسة، وهو رصيد تحتاجه الدولة في كل خطوة إصلاح وبناء.


الحل ما زال واضحًا:

مراجعة جادة لطريقة إعداد “الطبخة” قبل أن تُقدَّم للشعب،

الإنصات للصوت الذي تم تجاهله في المراحل الأولى،

وإشراك قوى المجتمع الحقيقية — أحزابًا ومجتمعًا مدنيًا ومواطنين — في صياغة مشهد سياسي أكثر توازنًا وشفافية.


ما زالت هناك فرصة حقيقية لتحويل هذه الجولة من الانتخابات إلى نقطة تصحيح في العلاقة بين الشارع والسياسة،

لكن هذه الفرصة لن تُغتنم إذا استمررنا في استخدام نفس المكونات، بنفس الأسلوب، وعلى نفس نار التجاهل.

الأربعاء، 19 نوفمبر 2025

من يصنع القيمة… الشخص أم المنصب؟

 



كتبت:هبة إسماعيل 


في زمن تزداد فيه الهالة حول الألقاب والمناصب، يبقى السؤال الأهم:  

هل تصنع المناصب الأشخاص؟ أم أن الأشخاص هم من يصنعون قيمة المناصب؟


الواقع يُثبت أن الكرسي لا يمنح القيمة، بل الأثر هو ما يُعطي المنصب معناه.  

ففي كل مؤسسة أو موقع، لا تُقاس الهيبة بحجم المنصب، بل بحجم التأثير.  

وهنا يبرز الفارق الجوهري:  

هل أضفت قيمة حقيقية؟ أم اكتفيت بحمل المسمى؟


الشخص هو من يُنضج الدور، ويحوّله من مهمة وظيفية إلى بصمة لا تُنسى.  

قد ترى موظفًا بسيطًا بحضور مؤثر، ومساعٍ ملموسة،  

وفي المقابل، من يحتل منصبًا مرموقًا لا يتجاوز وجوده حدود الصورة أو التوقيع.


الشخص الإيجابي يبث الحياة في أي موقع،  

أما السلبي، فيترك حتى المناصب الرفيعة خاوية من الروح والتأثير.


وهنا تزداد خطورة الظاهرة المستحدثة:  

أن يسعى البعض لشراء المناصب، ظنًا أن المنصب سيمنحه القيمة التي لم يحققها لشخصه.  

فقد يركّز المرء عمره على جمع المال، دون أن يصنع لنفسه أثرًا أو حضورًا،  

ثم يدفع هذا المال لاحقًا للحصول على منصب، في محاولة لتعويض القيمة المفقودة.  

لكن الحقيقة واضحة:  

قد تصل إلى المنصب… لكنك لن تصل إلى القيمة ما لم تصنعها أنت.

القيمة لا تُشترى، ولا تُمنح… بل تُكتسب بالعلم، والخبرة، والنية الصادقة في العمل.


المنصب فرصة… أما البصمة، فهي قرار.  

اصنع مكانك حيثما كنت، ودَع أثرك يسبق اسمك،

فالناس لا تذكر المناصب… بل تذكر من أعطاها المعنى.  

الأثر لا يُشترى… بل يُصنع.

من الإسكندرية إلى دار الأوبرا… المهندس محمد فوزي نموذج لرجل أعمال عصامي يُكرَّم في حفل سوبرستار العرب

  كتب:عمرو مصباح  في ليلة تُتوَّج فيها قصص الكفاح الحقيقي، ويُحتفى فيها بروّاد الأعمال الذين صنعوا نجاحهم بأيديهم، يُكرَّم المهندس محمد فوزي...