كتبت عايده السحراوي
الصور الأولى لموقع قتل طبيب الشرقية
لم يكن «محمد إبراهيم محمد إبراهيم زايد» 61 عاما يعلم أن خروجه من منزله سيؤدي إلى نهاية الحياة، ويعود لأسرته بمدينة فاقوس جثة هامدة.
حادث مأساوي شهدته قرية الطويلة التابعة لمركز فاقوس، بعد ما اقتحم مجهولون عيادة طبيب نساء وتوليد، وطعنوه عدة طعنات بأماكن متفرقة بالجسم وبلا شفقة ولا رحمة، لفظ بعدها أنفاسه الأخيرة متأثرا بإصابته.
وننشرمجموعة صور من داخل عيادة المجنى عليه وآثار الدماء تلطخ كل شيء من مكتب وأجهزة ومعدات وجدران وآثار لأقدام ممزوجة بالدماء في مشهد يدمع العين ويفطر القلب.
وكان اللواء محمد والي مدير المباحث الجنائية بالشرقية تلقى إخطارا بورود بلاغ بمقتل "محمد إبراهيم محمد إبراهيم زايد" وشهرته "محمد زايد" 61 عاما - رئيس قسم النساء والتوليد بمستشفى التل الكبير سابقا ومقيم مدينة فاقوس على يد مجموعة بلطجية اقتحموا عيادته الخاصة الكائنة بالقرية، فتم إخطار اللواء جرير مصطفى مساعد الوزير لأمن المحافظة الذي أمر بتشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الحادث وسرعة ضبط الجناة.
وتبين من التحريات الأولية وسؤال شهود العيان وأقاربه أن مجهولين اقتحموا العيادة الخاصة به أثناء مباشرة عمله مشهرين الأسلحة البيضاء في وجه الطبيب ومزقوا جسده بعدة طعنات قاتلة بلغت 10 طعنات، أودت بحياته بعد نقله للمستشفى مباشرة، فيما أصيبت الممرضة بحالة إغماء، ولاذوا بالفرار هاربين إلى جهة غير معلومة.
الصور الأولى لموقع قتل طبيب الشرقية
لم يكن «محمد إبراهيم محمد إبراهيم زايد» 61 عاما يعلم أن خروجه من منزله سيؤدي إلى نهاية الحياة، ويعود لأسرته بمدينة فاقوس جثة هامدة.
حادث مأساوي شهدته قرية الطويلة التابعة لمركز فاقوس، بعد ما اقتحم مجهولون عيادة طبيب نساء وتوليد، وطعنوه عدة طعنات بأماكن متفرقة بالجسم وبلا شفقة ولا رحمة، لفظ بعدها أنفاسه الأخيرة متأثرا بإصابته.
وننشرمجموعة صور من داخل عيادة المجنى عليه وآثار الدماء تلطخ كل شيء من مكتب وأجهزة ومعدات وجدران وآثار لأقدام ممزوجة بالدماء في مشهد يدمع العين ويفطر القلب.
وكان اللواء محمد والي مدير المباحث الجنائية بالشرقية تلقى إخطارا بورود بلاغ بمقتل "محمد إبراهيم محمد إبراهيم زايد" وشهرته "محمد زايد" 61 عاما - رئيس قسم النساء والتوليد بمستشفى التل الكبير سابقا ومقيم مدينة فاقوس على يد مجموعة بلطجية اقتحموا عيادته الخاصة الكائنة بالقرية، فتم إخطار اللواء جرير مصطفى مساعد الوزير لأمن المحافظة الذي أمر بتشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الحادث وسرعة ضبط الجناة.
وتبين من التحريات الأولية وسؤال شهود العيان وأقاربه أن مجهولين اقتحموا العيادة الخاصة به أثناء مباشرة عمله مشهرين الأسلحة البيضاء في وجه الطبيب ومزقوا جسده بعدة طعنات قاتلة بلغت 10 طعنات، أودت بحياته بعد نقله للمستشفى مباشرة، فيما أصيبت الممرضة بحالة إغماء، ولاذوا بالفرار هاربين إلى جهة غير معلومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق